في خدمة الإنسان
الكهرباء :
التياآر الكهرباآئي المُتولد عن المراآكم
أو الديناآمو , يُجرى في الأسلاآك المعدنيه و يستخدم في تدفئة المنآزل و إضاءتهاآ و في تسيير المُحركآت
... كانَّ القُدماآء ينتجون الكهرباآء الرآاكده بحك العنبر الأصفر
( الذي يُدعى إلكترون باآليوناآنية
و كهربآاء باآلعربية
)
و يلاآحظون أنتفآاش شعر الرأس عند أقتراب قضيب العنبر منهُ بعد حكهُ لكن ماآ أُكتشفَ التيأار الكهربائي و ماآ أستخدم إلاا بعد ذلك العهد بكثير , فآخترعت المُولدات بأنواعهااآ و هي المراكم الكيميائية و المدارات و الديناآمو ... بالنسبة إلى التيار المُسترسل .
و المُنوبات . بآالنسبة إلىا التيار المُتناوب . و هذا التيار مُتألف كهآارب يُحركهاآ المولد بعد أخذهاآ من ذرات النواقل ( الأسلاآك المعدنية ) المركزيات التي تُنتج الطاقة الكهربائية تختلف أنواعهاآ حسب نوع الطاقة المُستهلكه فمنهاآ الحراآرية
( كمركزية حلق الوادي بتونس ) و منهاآ المآائية ( بجوار السدود ) و منهاآ النوويه .
في الفضاء اللاّنهائي
قوس قُزح :
و يظهر ضوء الشمس أبيضُ و في الحقيقة هو خلط من أضواء ملونة تتفرق عند أختراقهاآ المطر فيتفرع الضوء الأبيض إلى أشعةٍ مختلفةِ الألوان و تشكل قوس قزحٍ . إن بعض الأجسام مثل الموشور الزُجاآجي
و عدسسساآت البلور و قطرات الماء قاآدرة علىا تبديد الضوء الأبيض
و تفريعه إلىا الألوان الأساسية التي تؤلفهُ , فالموشور يُكسر جميع الأشعة لكن كُل لون ينحرف عن اتجاآهه بمقدار خاآص بهِ , و هكككذا ينقسم ضوء الشمس إلىا أحمر و برتقالي و أصفر و أخضر و أزرق و نيلي و بنفسجي التي هي ألوان قوس قُزح , و ترىا عينناآ هذه الألوان و لاآ ترىا ماآ فوق البنفسجي و لااآ ماآدون الأحمر في الأشعة .
هذا هو البحر المحيط
البوصلة :
الإبرة المُتمغنصة تدور في البوصلة فوق قُرص يُمثلُ وردة الأرياح رأسهاآ الأزرق براً و بحراً و في ظُلمات الليل و في الغآابات الكثيفة لكككن حذار من الكُتل الحديدية لأن إبرة البوصلة تختل كُلماآ وجُدت بِجواراهاآ فتنحرف عن الشماآل و تُغلط من يستخدمهاآ
فوق كوكبنا
الندى :
كثيراً ماآ نرىا في الصباآح الباكر قُطيرات ماء تُغشىا الأشجار و النباآتات و الأعشاب . و هذه القُطيرات النحيفة و ليدة النبآاتاآت التي تُرشح أو الهواء الذي يحتوي علىا بُخاآر غزير . ينبغي أن نُميز بين الندىا و رشح النبآاتاآت , الندىا هو نتيجة تقطر رطوبة الهواء علىا كل ماآ هووو باآرد فتظهر قُطيرات الندىا صباحاً علىا النباآتآات و علىا أحجار الطريق و حتىا علىا نسج العنكككبوت , أماآ إذا سُخن الليل فالنباآتاآت تُرشح من أوراقهاآ كي تتبرد و لااآ نرىا قُطيرات الماآء إلااآ علىا النبآاتاآت لااآ علىا الأرض و لااآ علىا الأحجار فهي ليست بُقطيرات الندىا .
أشياء الماضي
الأهرام :
هي الضرائح التي بناآها لأنفسهم بعض الفراعنة ( ملوك مصر القديمة ) مدة سلطانهم . الأهرام الكبيرة التي لااآ تزال قائمة في وادي النيل يرجع عهدهاآ إلىا أكثر من 4000 عاآم .
إن معرفتناآ لأخلااق المصريين
و عآاداتهم أوفر من معرفتناآ لتاآريخهم . و السبب في ذلك هو أنَّ القبور المُزخرفة باآلرسوم و التماآثيل تقص عليناآا حيآة الملوك و الفلاآحين و كثيراً ماآ نُهيت القبور في الأهرام و أنتهكت حُرمتهاآ و لم تنج ُ من أيد العاآبثين إلااآ بعض القبور المُحتجبة في واآدي الملوك . فوجدَ بهاآ جُثث مُحنطة ( مومياء ) تُحيط بهاآ أشياء مُختلفة من أثاث و حُلي و منسوجاآت و آلات ... تمكناآ بفضلهاآ من معرفة الحضارة المصرية القديمة .
. . . يشير دائماً إلى الشماآل . و البوصلة تُمكن المُساآفر من تعيين أتجاآهه و من سلوك الطريق الموو وصل . من المعلوم أنَّ كُل مغنآاطيس يتجه عند اأتزانه من جنوب الأرض نحو شماآلهاا علىا سبيل التقريب و بآالضبط من الجنوب إلىا الشماآل المغناطيسيين فلااآ بد من تنقيح خفيف عند تعيين الشماآل الجغرافي و باآلضبط و من المعلوم أيضاً أن إبرة البوصلة مُغناآطيس و أن المُساآفر يهتدي بهاآ






حكاية